الشيخ عمر بن محمد بن محمد اليافي

أبو الوفاء قطب الدين عمر اليافي شهرة و مولداً الحنفي مذهبا الخلوتي طريقة و الحسيني نسبا

ولد الشيخ عمر في يافا / فلسطين عام 1173 هجري و عاصر خمسة من السلاطين العثمانين و هم السلطان مصطفى الثالث و عبد الحميد الأول و سليم الثالث و مصطفى الرابع و السلطان محمود الثاني .

كانت نشأته الأولى في يافا حيث بدأ بطلب العلم على يد الشيخ علي الخالدي و من ثم على الشيخ نور الدين علي الرشيدي و الشيخ أبي التقي عبد القادر الطرابلسي و الشيخ أحمد زائد الغزي .

أما أستاذه الكبير فكان أبي المعارف قطب الدين السيد مصطفى بن كمال الدين البكري الصديقي الذي أثر في إتباعه للطريقة الخلوتيه الصوفيه البكريه .


منزل الشيخ عمر خلف الجامع الأموي في دمشق

في عام 1783 م إرتحل الشيخ عمر إلى نابلس فغزة فمصر حيث درس في الأزهر الشريف ومن ثم إنتقل إلى الحجاز و بيروت طلبا” للعلم.و في عام 1787 م إستوطن دمشق الشام حيث إتخذ له من جامع بني أمية حجرة تعرف بمشهد اليــــافي.

للشيخ عمر آثار أدبية و شعرية و صوفية كثيرة منها:

1- الديوان الكبير و الديوان الصغير.
2- رسالة الحض على بر الوالدين.
3- رسالة منح العليم في بسم الله الرحمن الرحيم.
4- رسالة في معنى التصوف.
5- رسالة في الطريقة النقشبنديه.
و غيرها كثير.

للشيخ عمر ثلاثة أولاد:
1- الشيخ محمد الملقب بالزهري و توفي في دمشق عام 1277 هجري.

2- الشيخ محمد أبو النصر و توفي في مصر عام 1280 هجري.

3- الشيخ محي الدين مفتي بيروت و توفي فيها عام 1304 هجري.

الشيخ عمر بن محمد بن محمد اليافي

أبو الوفاء قطب الدين عمر اليافي شهرة و مولداً الحنفي مذهبا الخلوتي طريقة و الحسيني نسبا

ولد الشيخ عمر في يافا / فلسطين عام 1173 هجري و عاصر خمسة من السلاطين العثمانين و هم السلطان مصطفى الثالث و عبد الحميد الأول و سليم الثالث و مصطفى الرابع و السلطان محمود الثاني .

كانت نشأته الأولى في يافا حيث بدأ بطلب العلم على يد الشيخ علي الخالدي و من ثم على الشيخ نور الدين علي الرشيدي و الشيخ أبي التقي عبد القادر الطرابلسي و الشيخ أحمد زائد الغزي .

أما أستاذه الكبير فكان أبي المعارف قطب الدين السيد مصطفى بن كمال الدين البكري الصديقي الذي أثر في إتباعه للطريقة الخلوتيه الصوفيه البكريه .


منزل الشيخ عمر خلف الجامع الأموي في دمشق

في عام 1783 م إرتحل الشيخ عمر إلى نابلس فغزة فمصر حيث درس في الأزهر الشريف ومن ثم إنتقل إلى الحجاز و بيروت طلبا” للعلم.و في عام 1787 م إستوطن دمشق الشام حيث إتخذ له من جامع بني أمية حجرة تعرف بمشهد اليــــافي.

للشيخ عمر آثار أدبية و شعرية و صوفية كثيرة منها:

1- الديوان الكبير و الديوان الصغير.
2- رسالة الحض على بر الوالدين.
3- رسالة منح العليم في بسم الله الرحمن الرحيم.
4- رسالة في معنى التصوف.
5- رسالة في الطريقة النقشبنديه.
و غيرها كثير.

للشيخ عمر ثلاثة أولاد:
1- الشيخ محمد الملقب بالزهري و توفي في دمشق عام 1277 هجري.
2- الشيخ محمد أبو النصر و توفي في مصر عام 1280 هجري.
3- الشيخ محي الدين مفتي بيروت و توفي فيها عام 1304 هجري.